ما المانع … زوجة و( صديقة ) !؟
69846515615615111
قبل أن يقفز ساخط من هنا وربما مُتنطع من هناك غاية ما أقصد الصداقة في إطار المُباح شرعاً وبما يتسق والقيّم المجتمعية إذ لا يخفى أن هذا الجيل ( شباب ، فتيات ) وما صاحب ذلك من متغيرات لم تعد العلاقة الزوجية بمفهومها التقليدي تغويهم ما قد يتسبب في فتور العلاقة الزوجية وربما الإنفصال !
إلى ذلك … لا بد من كسر الجمود والرتابة بين فترة وأُخرى وتبني علاقة الصداقة بين الزوجين وتوسلها كلما استشعرا تسلل التكلس والفتور ويكمن ذلك بالتحرر من نمطية العلاقة وبرودها فهذا الأسلوب الصحي يُجدد العلاقة الزوجية ويُكرس لديمومتها وبالتأكيد هذا لا يقتصر فحسب على الشباب بل حتى الكبار ربما هم أكثر حاجة والشاهد أن الكثير ينساقون لزواج المسيار أو التحول إلي ( شُوقر دادي !)
.
لا يوجد تعليقات